ULFATUN NISAK, 17305163019 (2020) تحقيق حاجة الشخصية الرئيسية فى الرواية "ونسيت أنى إمرأة" لإحسان عبد القدوس (دراسة سيكولوجية آدبية إنسانية عند أبراهام ماسلو). [ Skripsi ]
|
Text
COVER.pdf Download (439kB) | Preview |
|
|
Text
ABSTRAK.pdf Download (680kB) | Preview |
|
|
Text
DAFTAR ISI.pdf Download (606kB) | Preview |
|
|
Text
BAB I.pdf Download (1MB) | Preview |
|
|
Text
BAB II.pdf Download (918kB) | Preview |
|
|
Text
BAB III.pdf Download (785kB) | Preview |
|
|
Text
BAB IV.pdf Download (659kB) | Preview |
|
|
Text
BAB V.pdf Download (523kB) | Preview |
|
|
Text
DAFTAR PUSTAKA.pdf Download (551kB) | Preview |
Abstract
المستخلِص عَنوانُ هذهِ الرسالةِ الجامعية هو "تحقيق حاجة الشخصيةِ الرئيسيةِ في روايةِ "ونَسيتُ أنِّي امرأةٌ" لإحسان عبد القدّوس (دراسةِ سيكولوجية آدبيةِ إنسنية عند أبراهام ماسلو)" كَتَبَتهاَ ألفة النساء، رقَمُ الْقيِّدِ: 17305163019 المشرفُ المُحَاضِرْ محمد فائزون الماجستير. الكلماتُ الْمُفْتَاحِيَةِ: الشخصيةِ، الشخصيةِ الرئيسيةِ، الروايةِ، سيكولوجيةِ الْآدبِ، تحقيقُ الذاتْ. شرحَ هذهِ الرسالةِ أنَّ "تحقيق حاجة الشخصيةِ الرئيسيةِ في روايةِ "ونسيت أني إمرأةٌ" مبنيةٌ على نظريةِ الحاجاتِ لأبراهام ماسلو". يَهْتِمُ الْبَاحِثُونَ بالبحثِ في هذهِ الروايةِ، لأنهُ تُوجِّدُ في هذهِ الروايةِ الْعَدِيْدِ من الظَّوَاهِرِ والمُشْكِلاتِ النفسيةِ. هُناكَ اِحْتيَاجاتُ لم يَتِمُّ تلبِيَتِها بحيث تكونُ مُناسَبَةُ عند تحليلها بإستَخْدَامِ نظريةِ أبراهام ماسلو، وكذلكَ الشخصياتِ في الروايةِ الذينَ يُعانُونَ من الفشلِ في المنزلِ لذلك من الضَّروريِّ معرفةِ إحتياجاتِهم. البحث فى هَذِه الأَطروحَة هى الَّذِيْن: (1). كيفَ حَاجَة إلَى إجْتِمَاعِيَة والحُبْ الشَّخْصيَة الرئيْسِيَة سُعَادْ فى الرواية "ونَّسِيْتُ أنِّى إمْرَأَةُ" لإحْسَانْ عَبْدُ القُدُّوْس؟ (2). كَيْفَ الحَاجَةْ إلى إِحتِرَامْ الشّخْصِيَةْ الرئِيْسِيَةْ سُعَادْ فى الرواية "ونَّسِيْتُ أنِّى إمْرَأَةُ" لإحسَانْ عبْدُ القُدُّوْس؟ (3). كَيْفَ الحَاجَةْ إلى تَحْقِيْقُ الذَّاتِيّ الشَّخْصِيَة الرَّئِيْسِيَة سعَادْ فى الرواية "ونَّسِيْتُ أنّىِ إِمْرَأَةُ" لإحسَان عَبْدُ القُدُّوس؟ أَمَا فِيْمَا يتَعْلق بِأَهْدَافْ هَذَا البَحْث: (1). لِمعرِفَة الحَاجَة إلى إجْتِمَاعِيَة و الحب الشَّخْصِيَة الرَّئِيْسِيَة سُعَاْد في رواية " و نَّسِيْتُ أنِّى إِمْرَأَةُ " لإحْسَان عَبْدُ القُدُّوْس. (2). لِمعرِفة الحَاجَة إلى إحتِرَام الشَّخْصِيَة الرَّئِيسِيَة سُعَادْ في رواية " و نَّسِيْتُ أنِّى إمْرَأةُ " لإحسان عبد القدوس. (3). لمعرفة الحاجة إلى تَحْقِيْقُ الذَّاتِّي الشخصية سعاد في رواية " و نَّسِيْتُ أَنِّى إِمْرَأَةُ " لإحسان عبد القدوس. الطَّرِيْقَةُ الْمُسْتَخْدِمَةُ في هَذِهِ الدِّرَاسَةِ سيكولوجيةِ روايَة "ونَّسِيْتُ أَنِّى إِمْرَأَةُ" لإحسان عبد القدُّوس هي طَرِيقَةُ وصْفِيَةِ نَوْعِيَة، ويقال أَنَهَا وصْفِيَة نَوْعِيَة لِأَنَهُ في هَذِهِ الدِّرَاسَة تَسْتَنِدُ البَيَانَات إلى حَقَائِق مَوْضُوْعِيَةْ وفقًا لِلْبَيَانَات الْمَوْجُوْدَة. يقال أنَه نَوْعِي لِأَنَه في شَرح اْلمفْاهِيْم الْمُتَعْلِقَة بِبَعْضَهَا البَعْض بِاسْتِخْدَام الكَلِمَات أو الجمل بَدَلاً مِن الأَرْقَام الإِحْصَائِيَة. هَذَا الْبَحْث هُوَ بَحِثُ يَسْتَخْدِم نهجًا نوعيًا. مَعَ هَذَا النَّوْع من البَحْث هُوَ البَحْث فِي الْمَكْتَبة. في شَرح بَيَانَات البَحْث هَذِهِ بِاسْتِخْدَام طَرِيْقَةُ الوَصْفِ. يمكن تقديم نتائج البحث الذي أجراه الباحثون هنا أن: الحاجةُ إلى إجْتِمَاعِيَة والحبِ كثيرُ لم يتِمُّ. تُؤكِّدُ سعاد فقطْ أَن طُمُوحِهَ سيتَحَقَّقُ قريبًا، بحيثُ لا يكونُ لديهَ الوقتِ للتفكيرِ في نُمُوِّ طِفلِهَ عندما يكبِّرُ. نَتِيْجَةُ لذلك، بعدَ أَنْ كِبْرِ بِنتُهَ شَعَرَ بِأنهَ أقَلَّ حُبًا وتقديرًا من قبلِ بِنْتُهَ فإيزة، حتى نسيَ طبيعَتِه َكإمرأةٌ. تَشْعِرُ والدةُ سعاد بذلك، لكنّهَا لا تريدُ أن يتمُّ إخبارها ولا تريدُ أن تُعْرَفُ. وبالمِثْلِ في حالةِ الْمَنْزِلِهَ، فإن سعاد لا يَهْتِمُّ حقًا بِجَميعِ اْلأعمالِ الْمَنزليَةِ بإستثْناءِ الأيامِ التي حَدَدُهَا لِأَدَاءِ واجِباتِهِ المنزليةِ. و الحاجةُ إلى لإحترامِ ، مضَى أكثَرُ سعاد يَتَحَقِّقُ، لكنّهَا لا يَشْبِعُ روحهَ. عندما تحصلُ سعاد على منصِبِ، هناك دائمًا شيءٌ مَفْقُودٌ هي مَوْضعٌ أكثرُ وأكثرُ. كانتْ سعاد تفعَلُ أيُّ شَيئٍ لِلْحُفَاظِ على كرامَتِها، حتى لو كانَتْ عليها أن تَأْمُرَ زوجها بِطاعَتِها دائمًا. لكنَّ اْلأَمْرُ لم يُسِرُّ قلبُ زوجها، بلْ جعلَ زوجها أكثرُ إكْتِئَابًا وإنْتَهى بالطَّلاَق من عبد الحميدِ والدكتور كمالِ. لم يَتِمُّ تلبِيَةُ جميعُ الئِحْتِياجاتِ تحقيقُ الذّاتَ الّرئِيسِيَةِ سعاد، فَقد فَشَلَتْ سعاد مرتين في المنزلِ، وكذلك مع بِنْتِه فإيزة الذي لم يَسْتَطِيعُ سعاد. كانت عمرهَ يَتَقَدَّمُ في السِّنِ وحتى النَظامَ السِّيَاسي في ذلك الوقتِ كانت يَتَغَيرُ، لذا إستقرتْ سعاد في الْمَنْظُمَةِ التي كانت يُشَارِكُ فيها مُنْذُ فَتَرَةٌ طويلةٌ، مَنْظُمَةُ الّرَابِطَةُ النِّسَائيةُ. إذا كان نَظَرَ أبراهام ماسلو عن تحقيقِ الذاتِ عمليةِ، فهذا ليسَ بالأمرِ الجَيّدِ. سعاد دائما تريدُ المنصبِ والاحترامِ مثلُ السُّلَمِ، حتى رغبتُهَ يجب أن تَتحقَّقُ رغَم َكلُّ الْعَقَبَاتِ في طَريقِهَ.
Item Type: | Skripsi |
---|---|
Subjects: | Bahasa Dan Sastra > Bahasa Arab |
Divisions: | Fakultas Ushuluddin, Adab Dan Dakwah > Bahasa & Sastra Arab |
Depositing User: | Skripsi 17305163019 Ulfatun Nisak |
Date Deposited: | 26 Jan 2021 06:25 |
Last Modified: | 03 May 2021 02:54 |
URI: | http://repo.uinsatu.ac.id/id/eprint/17963 |
Actions (login required)
View Item |